"أنا بريئ ولست خائڼ".. اڼهيار فيصل القاسم بعد انتشار خبر خروجه من قناة الجزيرة والاستغناء عنه!
انت في الصفحة 1 من صفحتين
تعرض الاعلامي السوري الشهير فيصل القاسم لحملة انتقادات كبيرة خلال الفترة الماضية زعم البعض من خلالها أنه تم طرده من قناة الجزيرة.
هذا الأمر احدث ضجة عند الجمهور وتسائل الجميع عن حقيقته خصوصا بعد قيام خديجة بن قنة بنشر منشور اتهمت من خلاله فيصل القاسم بطريقة غير مباشرة.
وكانت خديجة بن قنة قد نشرت خبرا يفيد بأن شركة أركوم فرضت غرامة قدرها 3 5 مليون يورو على قناة CANAL الفرنسية بسبب إهانة وسب مذيعها الفرنسي التونسي الأصل سيريل حنونة للنائب الفرنسي لويس بويارد في إحدى الحلقات.
وأضافت بن قنة تعليقا على الخبر قائلة مذيع يسب ضيفه فتعاقب قناته بدفع غرامة قدرها 3 ملايين ونصف مليون يورو في فرنسا وأرفقت التغريدة بوسم مذيع قليل أدب.
تعرض الإعلامي الجزائري فيصل القاسم لانتقادات حادة من قبل المغردين على مواقع التواصل الاجتماعي بسبب سلوكه العدواني والتجاوزات التي يرتكبها في برنامجه على قناة الجزيرة. وقد اعتبر البعض أن تصرفاته تسبب ضررا كبيرا للقناة وأنه يجب تأديبه.
وقد أشار أحد المغردين إلى أن أدب القاسم في الحضيض وأنه يسب ضيوفه مما يتسبب في فقدان الاحترام من قبل الجمهور. وأضافت أخرى أن الغرامة المالية لن تكون كافية لمعاقبته بل يجب معاقبته بطرق أخرى.
وهناك جدل حول مسألة إن الأقربون أولى بالمعروف أم لا. ففي الوقت الذي تعهدت فيه دول عربية بإرسال مساعدات إلى سوريا لمساعدة الأشخاص المتضررين من الڼزاع يبدو أن هذه المساعدات لم تصل إلى الأشخاص